بررت بلدية عنيزة انتشار المستنقعات في حي الخالدية بأنها موجودة في أراضٍ خاصة للمواطنين والبلدية لا تملك الحق بالتصرف بها، مؤكدة أن الحي مربوط بمسيل نموذجي لتصريف السيول إلى الشبكة العمومية.
ونفت البلدية، تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «عنيزة: المستنقعات تغرق الخالدية» (23/4/1440)، تدني مستوى الإصحاح البيئي في الحي، مؤكدة أن فرقها ترفع النفايات يوميا دون انقطاع لجميع أحياء عنيزة، ومنها حي الخالدية.
وأعلنت تنفيذها صيانة دورية لشوارع عنيزة كافة، ومنها الخالدية لإزالة أي مشكلات في طبقات الأسفلت، نافية معاناة الحي من غياب الإنارة.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكوى سكان الحي من تدني مستوى الخدمات، فطرقه متهالكة تفتقد للرصف والإنارة والسفلتة، فضلا عن تدني مستوى النظافة بتكدس النفايات في أروقته التي تجذب الكلاب الضالة، على حد قولهم، مشيرين إلى أن المستنقعات استحوذت على أجزاء واسعة من الحي وباتت تصدر لهم الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة.
ونفت البلدية، تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «عنيزة: المستنقعات تغرق الخالدية» (23/4/1440)، تدني مستوى الإصحاح البيئي في الحي، مؤكدة أن فرقها ترفع النفايات يوميا دون انقطاع لجميع أحياء عنيزة، ومنها حي الخالدية.
وأعلنت تنفيذها صيانة دورية لشوارع عنيزة كافة، ومنها الخالدية لإزالة أي مشكلات في طبقات الأسفلت، نافية معاناة الحي من غياب الإنارة.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكوى سكان الحي من تدني مستوى الخدمات، فطرقه متهالكة تفتقد للرصف والإنارة والسفلتة، فضلا عن تدني مستوى النظافة بتكدس النفايات في أروقته التي تجذب الكلاب الضالة، على حد قولهم، مشيرين إلى أن المستنقعات استحوذت على أجزاء واسعة من الحي وباتت تصدر لهم الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة.